تجارب صحية

تجربتي مع الاشعه التفصيلية.. سويت الاشعه التفصيليه والنتيجه صدمة حياتي

تجربتي مع الاشعه التفصيلية.. سويت الاشعه التفصيليه والنتيجه صدمة حياتي والنتيجة التي أوضحتها لي الأشعة هي ما جعلتني أنصح بها الجميع، فقد أبهرتني لذا أريد أن يتعرف عليها الجميع وعلى أهميتها، ومن خلال موقع مرحبا يتم عرض نتائج الأشعة التفصيلية وسبب استخدامها وأهميتها في فترة الحمل من خلال عرض تجربتي الشخصية عبر المقال التالي.

تجربتي مع الاشعه التفصيلية

بدأت تجربتي مع هذه الأشعة بعد مرور 6 أشهر على الحمل، في بداية الحمل كان يجري لي الطبيب الفحوصات اللازمة بشكل طبيعي ومعتاد، وكانت العلامات التي تدل على الحمل مستمرة لا مشكلة فيها، والجدير بالذكر أن السونار كان يظهر لي النتيجة جيدة لصحة الجنين.

ولكن قال لي الطبيب إن السونار لا يكفي، وأكد لي أنه لا بُد من اللجوء إلى الأشعة التفصيلية لأنه يوجد بعض الحالات في العائلة التي تعاني من العيب الخلقي، وقال إن هذه العوامل الوراثية هي ما تستدعي إجراء الأشعة التفصيلية.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع القولون التقرحي

سويت الاشعه التفصيليه والنتيجه صدمة حياتي

عندما اتخذ الطبيب القرار بإجراء هذه الأشعة وقد كان القرار المثالية وهنا بدأت تجربتي معها، حيث أخبرني عن الموعد الذي يتم إجراء الفحص فيه وهو الشهر السادس.

حيث قال إن الوقت الصحيح الذي يتم فيه عمل الأشعة يكون من الأسبوع 18 ـ 22 من الحمل حيث يتبين في هذه الفترة النتائج صحيحة فلا يمكن إجرائها في الشهور الأولى من الحمل.

وبالفعل في الشهر السادس أجرى لي الطبيب الأشعة وقد ظهرت النتيجة في الحال، حيث تعتمد على التصوير رباعي الأبعاد الذي يظهر من خلاله الجنين بشكل مختلف تمامًا عن السونار وأبهرتني نتيجتها.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع فيتامين ستروميجا للاطفال

نتيجة الأشعة التفصيلية

صورت لي الأشعة التفصيلية طفلي في بطني وبينت التشوهات التي يعاني منها في القدم، ولكن الطبيب قال لي إن سبب هذه التشوهات ليس العوامل الوراثية وإنما التدخين.

فأنا من المدخنين وكثيرًا ما نصحني الطبيب بالتوقف عن التدخين ولكنني كنت أرى الكثير من صديقاتي يدخنون وأتى الطفل بصحة سليمة لذا لم أهتم لحديثه، وكانت صدمتي في النتيجة التي أوضحتها الأشعة التفصيلية والتي أبرز لي التشوهات التي يعاني منها طفلي.

حاولنا إيجاد حلول وحل المشكلة قبل أن يولد الطفل وقد عالج الطبيب طفلي في بطني بشكل نسب ولكنه ولد في التشوهات، ولولا العلاج الذي تناولته فترة الولادة لعلاج طفلي لقد وُلد وهو يعاني من مشكلة أكبر مما هو عليها الآن.

بهذا يكون قد تم عرض تجربتي مع الاشعه التفصيلية.. سويت الاشعه التفصيليه والنتيجه صدمة حياتي والتي أنصح من خلالها كل امرأة حامل بإجراء هذه الأشعة من أجل معرفة حالة طفلها الصحية وما إذا كان يعاني من شيء أو لا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى