تجربتي مع العلاج باليود المشع وأضراره
إن اليود المشع من الأمور الذي له العديد من المزايا ما بين الطبية أو العلمية، ذلك وهو نظير من نظائر اليود المشع خاصًة اليوم 131، اليود 125، اليود 123، وهو النوع الذي من الممكن أن يعالج العديد من الأمراض التي تخص الغدة الدرقية والذي تحتاج إلى نسبة كبيرة من اليود المشع للعلاج.
تجربتي مع العلاج باليود المشع وأضراره
أنا مها امتلك من العمر 25 عامًا وذلك ولكني كنت أعاني من بعض الامراض، وبعد العديد من التساؤلات مع المختصين والدكاترة نصحني أحد الأطباء بالعلاج باليود المشع، فعلى الرغم من أضراره العديدة إلا إنه ساهم في شفائي من التسمم في الغدة الدرقية والذي كان من الممكن أن يؤدي إلى مضاعفات لا يُحمد عُقباها.
الأمراض التي تعالج باليود المشع
من الممكن أن يساهم اليود المشع في علاج باقة كبيرة من الأمراض؛ مثل:
- علاج تضخم الغدة الدرقية.
- علاج سرطانات الغدة الدرقية.
- مرض تسمم الغدة الدرقية.
- مرض جريفز.
موانع العلاج باليود المشع
هناك بعض الأضرار التي تعود على جسم الشخص من العلاج باليود المشع، وعلى رأسها:
- يؤثر اليود المشع على الحمل حيث يساهم في تدمير الغدة الدرقية للجنين.
- يجب الانتظار لمدة ما بين الستة أشهر والسنة بعد العلاج باليود قبل أن تحاول السيدة الحمل.
- يجب فحص مستوى الإشعاع في الجسم قبل الخروج من المستشفى مع تجنب ممارسة الجنس أو الاتصال العاطفي من التقبيل والعناق وما شابه.
- من الممكن أن يسبب اليود المشع سقوط الشعر.
- هناك بعض الأضرار التي تتسبب في الإساءة للفئات الذي بجوار المريض من الاتصال الجسدي المباشر وما شابه.
الأثار الجانبية للعلاج باليود المشع
هناك بعض الأثار الجانبية للعلاج باليود المشع وذلك وهي الأثار الجانبية التي نعرضها إليكم فيما يلي:
- الإسهال.
- آلام في الرقبة.
- البدء في إحساس التغير المؤقت في حاستي التذوق أو الشم.
- التعب والإعياء.
- التغير في الدورة الشهرية للنساء.
- التهاب بالفم.
- جفاف بالفم.
- الشعور بالغثيان.
- القصور في الغدة الدرقية.
إلى هنا قد نكون وصلنا إلى نهاية المقال والذي عرضنا به تجربتي مع العلاج باليود المشع وأضراره وهي التجربة التي عادت عليا بالنفع وعلى الجانب الأخر قد خاضت صديقتي تجربة مشابهة ولكنها باءت بالفشل حيث إنها قامت بها دون الاستعانة بطبيب.