معلومات عامة

تجربتي مع اولانزابين.. هل اولانزابين يحسن المزاج؟

تجربتي مع اولانزابين.. هل اولانزابين يحسن المزاج؟يعتبر هذا الدواء من الأدوية التي تساعد في علاج الهوس الاكتئابي والأمراض النفسية التي يعاني منها الكثير من الأشخاص في الفترة الأخيرة، وفي السطور القادمة سوف نتعرف على أهم التفاصيل عن هذا الدواء فقط تابعونا، وذلك من خلال موقعنا موقع مرحبا.

تجربتي مع اولانزابين.. هل اولانزابين يحسن المزاج؟

تجربتي مع اولانزابين

لقد بدأت مؤخرا في تناول دواء اولانزابين للتخلص من ضغوطات ومشاكل الحياة التي كنت أعاني منها في الفترة الأخيرة، وعلى الرغم من أنني كنت أعتقد بأن هذا الدواء سوف يحسن من حالتي النفسية ويحسن من حالتي المزاجية، إلا أنني عانيت من بعض الآثار الجانبية لهذا الدواء، ولقد كنت أتناول هذا العقار لمدة تصل إلى أكثر من 4 سنوات للمساعدة في تحسين النوم والتخلص من التوتر والقلق، على الرغم من أنني عانيت كثير في البداية من بعض الآثار الجانبية مثل الشعور بالدوار والنوم لفترة طويلة والشعور بالدوار وغيرها من الأعراض الأخرى التي جعلت تجربتي مع اولانزابين.. هل اولانزابين يحسن المزاج؟ من أسوأ التجارب التي مررت بها في حياتي.

شاهد أيضًا: تجربتي مع المغنيسيوم للضغط.. ما هو نوع المغنيسيوم الذي يساعد على خفض ضغط الدم؟

هل اولانزابين يحسن المزاج؟

  • يعمل دواء اولانزابين على تحسين المزاج فهو يعد من أحد الأدوية التي تساعد على علاج الاكتئاب وذلك من خلال المحافظة على مستوى الناقلات العصبية كالدوبامين والسيروتونين في المخ.
  • وعلى الرغم من فعاليته الكبيرة في تحسين المزاج إلا أنه يستغرق الكثير من الوقت لكي يشعر الشخص بالتحسن والراحة، ولذلك يتوقف هذا الأمر على الحالة الصحية للشخص ودرجة الاكتئاب التي يعاني منها.

شاهد أيضًا: تجربتي مع ترك السكر.. متى يبدأ الجسم بخسارة الوزن بعد الامتناع عن السكر؟

دواعي استخدام دواء اولانزابين

  • يعد هذا الدواء من الأدوية التي تساعد في علاج الكثير من الأمراض الذهنية والعصبية والأمراض النفسية.
  • حيث يدخل في علاج الحالات التي تعاني من العدوانية تجاه الأشخاص الآخرين.
  • كما أنه يقلل من الآثار السلبية التي تحد بسبب الإصابة بالهوس إلى جانب ذلك فهو يحد من مستويات الاكتئاب المزمن وأيضا علاج الاضطراب الثنائي القطبي.
  • يدخل في علاج الأشخاص الذين يعانون من انفصام الشخصية والحالات التي تعاني من الهلوسة والتخيلات والأوهام.

وإلى هنا نكون توصلنا بكم إلى نهاية مقالنا الذي وضحنا لك فيه تجربتي مع اولانزابين.. هل اولانزابين يحسن المزاج؟، كما تعرفنا على أيضا على دواعي استخدام هذا الدواء ونتمنى أن نكون قد حققنا لكم الاستفادة الكاملة من هذا المقال دمتم بخير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى