كلمات تذيب قلب الرجل في الفراش
استخدام المرأة كلمات تذيب قلب الرجل في الفراش يعد من الأساسيات التي تضمن نجاح العلاقة، وطبعًا إذا كانت العلاقة بين الزوجين مثالية ستكون حياتهما معًا بوجه عام، لذا يتوجب على المرأة تعلم بعض هذه الكلمات لكي تكون علاقتها بزوجها أكثر إمتاعًا لهما، وسنعرض لها من خلال موقع مرحبا بعضًا من أفضل وأهم تلك الكلمات.
كلمات تذيب قلب الرجل في الفراش
لقد شرع الله سبحانه وتعالى العلاقة بين الرجل والمرأة في إطار الزواج لكي تزيد من قوة ترابطهما، فهي التي تؤلف بين قلبي الزوجين وتزيد من توادهما وتراحمهما معًا.
إلا أن ذلك لا يفند أو ينفي حقيقة أنها متعة ومتاع في الدنيا شرعه للإنسان، ومن حق كل رجل وامرأة أن يستمتعا ببعضهما البعض في الإطار المحلل بأي طريقة يريدونها، طالما لم يكن في هذا الاستمتاع تجاوزًا وتخطٍ لحدود الله، أو فعل شيء مما نهت عنه الشريعة الإسلامية.
يستمتع كل من الرجل والمرأة في الجماع بالبصر واللمس والسمع والكلام، لذا نجد أن هناك كلمات تذيب قلب الرجل في الفراش، وتعمل على مُضاعفة مُتعته، ومن أبرز هذه الكلمات ما يلي:
1- المسني هكذا
إن الرجل يحب كثيرًا أن تأمره زوجته خلال وقت العلاقة، ولا يعني ذلك أن تأمره بعنف أو تحكم مبالغ فيه، ولكنه تحديدًا يحب أن توجهه امرأته لما تريده أن يفعله لها، وذلك لكي تشبع شهوتها ورغبتها فيه بكل طريقة.
بالطبع مع ذكر الأعضاء والأماكن والأفعال بمسمياتها العامّية في حال كان هذا الأمر متقبلًا بين الطرفين، فهذا يجعل الرجل يشعر بالقوة والنجاح وبأنه يحسن إدارة العلاقة مع زوجته، كما أنه يشعر بذاته ورجولته أكثر ويحس بأنه السبب الأوحد في متعتها.
اقرأ أيضًا: مساء التفاح انا لما بشوفك برتاح
2- جسمي ملك لك
الرجل يبقى رجلًا في غريزته سواءً كان بمجتمعنا الشرقي أو في المجتمع الغربي، أي أنه فيما يخص العلاقة بالذات غالبًا ما يحب أن تكون له الولاية على زوجته، ويشعر بقوته وسطوته، وبأنه الملك والمالك الوحيد لزمام الأمور خلال ممارسة العلاقة.
يحب أيضًا في هذا الوقت بالذات أن تشعره بأنه قوي، وهي غاية في الضعف وبأنها ملكٌ له، لذا يحبها أن تقول له جسمي كله ملكٌ لك… أو افعل بجسمي كل ما تريده فهو لك وحدك، أو ما يعادلها من كلمات ترى الزوجة أن زوجها سيحبها منها أكثر.
3- أشتهي أكله
يحب الرجل أن تخلع زوجته رداء الحياء على إثر تعاملها معه في العلاقة الحميمة، ويحب فيها حس وروح المبادرة فيما يخص الممارسة، وبالطبع جميعنا يعرف أن الرجل على الصعيد الجسدي يستثار من العضو الذكر لديه، سواءً نظرت زوجته له وعلقت عينها على هذا الموضع بالتحديد، أو استثارته بالكلام عن مدى رغبتها به.
يعد العلاقة الفموية من أكثر الأمور الممتعة بالنسبة إلى غالبية الرجال تقريبًا، كل ذلك يجعل من استثارة الرجل وإذابة كيانه ومشاعره وجسده في آن واحد أمرًا غاية في السهولة، فعلى سبيل المثال يمكن للزوجة أن تلامس وتداعب العضو الذكري لزوجها من فوق الملابس مع تحريك لسانها والتحدث بغنج، كدلالة على رغبتها في ممارسة العلاقة الفموية معه.
اقرأ أيضًا: كلمات تجذب الرجل في الهاتف
تكنيك إثارة الرجل بالحركات
سلف وأشرنا إلى أن الرجل والمرأة يحق لها الاستمتاع ببعضها كيفما ومثلما شاء طالما في الإطار الشرعي ألا وهو الزواج، وإذا أرادت المرأة أن تملك زوجها في الفراش أو حتى خارجه؛ فعليها أن تهتم كل الاهتمام بإمتاع زوجها وإشباعه، لكون العلاقة الحميمية هي العمود الفقري للعلاقة الزوجية بوجه عام.
التقديم ثم التقديم ثم التقديم والتنويع في ممارسة العلاقة مع الزوج، فليس الكلام وحده هو الذي يمتع الرجل بالفراش ويجعله يذوب، بل تلعب الحركات والإيماءات دورًا مهمًا في زيادة الشعور بالمتعة، ويمكنها ذلك من خلال القيام ببعض الحركات الرومانسية التي يطغى عليها الميول مثل:
1- كلمات المدح خلال الممارسة
يتوجب على الزوجة أن تمتدح كل شيء يقوم به زوجها معها خلال ممارسة العلاقة، فذلك يشحذ من عزيمته ويزيد من شهوته ومدى قوتها أكثر وأكثر ويكون أداؤه ممتازًا بالنسبة إليها، ومن الضروري في الواقع الإكثار من المدح، فهو من صور ما يُمكن قوله من كلمات تذيب قلب الرجل في الفراش.
2- المساج وتدليك الجسم
على الزوجة أن تقدر قيمة اللمسة والتحسيس على جسم الرجل بالنسبة إليه، ومن أفضل الطرق لاستغلال هذه النقطة هي تدليك الجسم وعمل المساج للزوج وهو عاري تمامًا وتحسس كامل جسمه برفق مع ضغط خفيف كعلامة على الرغبة به.
4- الاستمتاع بالنظر إلى جسمك
الرجل يستثيره النظر إلى جسد المرأة عامةً حتى وإن لم تكن عارية، فهو دومًا إذا ما وقعت عينه على جسم فتاة يشعر بأنه يشتهيه على الفور، لذا يتوجب على الزوجة أن تتفنن في ارتداء الملابس التي تكشف أكثر مما تستر، وأن تتعرى تمامًا أمام زوجها بشكل تدريجي لكي تستثيره أكثر، وتمنحه الفرصة للنظر على كل قطعة بجسمها ويتشوق لرؤية التالي.
لا عيب في أن تستخدم المرأة كلمات تذيب قلب الرجل في الفراش، لأن مشاعره وشهوته في هذا الوقت تمتزجان معًا وتشكلان وحدة واحدة ليكون الإحساس ذو متعة لا تقاوم.