علاقات ومشاكل أسرية

تجربتي في تدليع زوجي بكلام وحركات تجننه

تجربتي في تدليع زوجي بكلام وحركات تجننه كانت عظيمة، فقد كنا على وشك الطلاق لأننا أصبحنا شديدي البعد، وقد زاد الخلاف والجفاء بيننا لحد لا يحتمل ولكني بدأت استخدم عدة سبل لاستعادة زوجي، وذلك من أجل أطفالي لأنني أريد أن يتربوا في بيئة صحية مع أب وأم، ومن خلال موقع مرحبا أعرض لكم حركات طفولية يحبها الرجل.

 تجربتي في تدليع زوجي بكلام وحركات تجننه

في البداية كانت علاقتي بزوجي في أحسن حال كنا نسافر ونخرج كثيرًا نقوم بالكثير من الأنشطة معًا وكانت حياتنا رائعة، ولكن مع الأولاد وضغط العمل بدأنا نبتعد عن بعضنا وننجرف مع التيار حتى أصبحنا لا نتحدث، بل نتعارك فقط ولا نجتمع في غرفة إلا نتناقش بشأن الأولاد والمصاريف.

وفي يوم فاجأني زوجي بطرح كلمة الطلاق في وسط النقاش شعرت بدلو من الثلج فوق رأسي، كيف والحب الذي بيننا والأولاد، فقت سريعًا من صدمتي، وطلبت منه مهلة نحاول بها أن نستعيد ما ضاع منا بالأيام الماضية، وإن لم يتغير شيء ننهي هذه المسألة بشكل ودي.

وبالفعل وافق، قررت أن أقوم بالأشياء التي كنت أفعلها في بداية زواجنا وعدت احضر له الإفطار وأجهز له ملابسه واترك بها قصاصة ورق أخبره بها كم أحبه وسأفتقده، بت استقبله في المنزل بقبلة وأودعه بقبلة، كما أنني عدت اهتم بنفسي وأضع أنواع قديمة من العطور الجذابة والتي أعرف أنها تعجبه.

اقرأ أيضًا: تجربتي في تسخير زوجي.. نصيحة عن تجربة واقعية

 حركات يحبها الرجل في المرأة ولا يقاومها

تجربتي في تدليع زوجي بكلام وحركات تجننه كانت تسير على أفضل حل، فقد عدت أنا وزوجي نتشارك نفس الغرفة بعد أن كنا خصصا لكل شخص غرفة خاصة به تجنبًا للخلافات اليومية، وبدأت اهتم به بشكل مكثف وأقدم له هدايا دون مناسبة.

والحقيقة أنه بات يأخذني معه في نزهات قصيرة وحدنا، كما أنه كان يهديني باقات زهور رائعة وبشكل تدريجي عادت المياه لمجاريها، إذ إنني بدأت أطلع على الإنترنت وأجرب أشياء قديمة لتوطيد علاقتنا.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع هجران زوجي

 كلمات تجنن الزوج

بالطبع لا يمكنني سرد تجربتي في تدليع زوجي بكلام وحركات تجننه دون أن أوضح تأثير الكلمات الساحر على نفسه، إذ إنني بت أناديه بهيام وأرسل له قصائد الحب والغرام حتى بت أثني على مظهره واتغزل في مواصفاته الجسدية التي أحبها، كما أنني كنت أهمس في أذنه ببعض الكلمات التي وجدت على الإنترنت أنها تثير الرجال.

وبدأت اشغل الأغاني التي يحبها، وأرسل له مقاطع صوتية وأنا أتحدث بدلال واتعجله ليأتي للمنزل سريعًا لأني أشتاق إليه بشدة، وهكذا تمكنت من استعادة زوجي ببعض الدلال والغنج.

حكيت لكم تجربتي في تدليع زوجي بكلام وحركات تجننه، لأنني شعرت أنني سأخسره للأبد إن لم أقدم بعض التنازلات وأبدأ أولًا بالسعي لتحسين علاقتنا، ولذا أنصح الجميع بأخذ المبادرة لإصلاح علاقته مع الأشخاص المهمين في حياته قبل فوات الأوان.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى